التقينا أول مرة عام 1985ØŒ ÙÙŠ مكتب أستاذنا الدكتور Ù…Øمود الربيعي، وقد ذهبت إليه أسأله عن أهم كتب النقد الأدبي الØديث، Ùدلني على كتاب الدكتور Ù…Øمد غنيمي هلال الذي بهذا الاسم Ù†Ùسه، وعندئذ دخل علينا جسيما قسيما أسمر وسيما، يرتدي شيئا Ø£Øمر قانيا عجيبا، يبتسم Ùتستولي ابتسامته على وجهه Øتى عينيه. ذهبت من Ùوري إلى المكتبة، Ùتوصلت إلى نسخة الكتاب المتاØØ© للقراءة، وانتØيت أقرؤها، Ùإذا به يأتيني مسلّما ومعه Ø£Øد كتب الأدب المهمة، يقايضني به، ÙوقÙت منه على قلب رطيب وعقل عقول وبيان طلي، Ùقايضته منذئذ بنÙسي، آخذ من Ù†Ùسه التي بين جنبيه مثلما أعطيه من Ù†Ùسي، Øتى “لو ترانا لم تÙرق بيننا”ØŒ أخي الØبيب الدكتور الÙارس Ù…Øمد عثمان السني.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...